"الجفاف العاطفي" عندما تلجأ الأخت الى الذئاب والأخوات الى بائعات الهوى ~

صباحكم / مسائكم أخوه صادقه...

في ظل مانراه من قسوه للأخ لأخته وربما من الاخت لأخيها والأستبداد والكراهيه والنغز والدس والحقد للأخوان من غير الام أو الاب في ظل هذا وذاك خنقتني العبر حتى اجبرت قلمي ان يكتب هذا الطرح,,,

نعيش تحت سقف واحد وقل ماتجد هناك بوحبما داخل صدورنا لمن هم حولنا نخفي العواطف ولانستطيع اخراجها مع العلم اننا نحملمنها الكثير،قليل منا من يستطيع ان يجود بهاواخراجها من مكنونها حتى تلامس الواقع من
يعلق احدهم ويقول مجتمع الصحراء لاتجد فيه مثل هذهالامور!!!

أسئلة طرحي الحواري,,,

منا يوماًقدم لاخوه هديه وقال له اني احبك اواخته او العكس حتى لو كانتهذه الهديهاوغيرها.
كم هم الذين يسألون أخواتهم ماذا ينقصك؟؟
كم هم الذين يبوسون جباه أخواتهم تقديرا واحتراما؟؟
كم هم الذين يلبون نداء الاخوه وقت الضيق والنكد؟؟
كم هم الذين يرددون أحبك حبيبتي عزيزتي لأخواتهم حتى لا ينصدمن وقت سمآعها؟؟
موضوع استوقفني واحببت ان تشاركوني .فآمل من الجميع التفاعل وابداء وجهات النظرحتى تعمالفائده.

وهذا أبسط تصوير لبداية النهايه...

لا اقول هذا من مصائب الدهر

بل أقول هو من كوارث الزمن

حقيقة موجعه تدمع لها العين

ويتحسر عليها الوجدان

لان الانسان العفيف الطاهر

يجد نفسه في مركم للنفايات بعد ما تعصف عليه بلاوي الزمن

وليس للزمن ذنبا فيها ولكن ذنب من عاش في الزمن

الانسان يحتاج للعواطف وللكثير الكثير منها

فإن لم يجدها .. ما يلبث أن يبحث عنها في مكان آخر

حتى لو ساقه القدر إلى مكان قذر

الله يحفظ الجميع

تشكر أخي على ما خطته يداك من موضوع مثير

الله يمسيك بالخير ويصبحك بالسرور

تشكرلي على الموضوع

صحيح أنا نلاحظ في هذي الأيام صار الأخ والأخت من بينهم كراهية وذلك لأسباب

لاكن الواحد يحاول يغير هالشي من بينهم حتى يعم الحب من بينهم

وسلامتك