آلسسَلـآآمَ عَليكمَ وْ رًَحمَة آللهَ
مِسآئكمَ \ صِبآآحكمَ خيرَ وْ سَعآآدَة
شَحآآآلكمَ آنْ شآءء آللهَ بخير
آدعۈ آللهِ فيْ لحظة
آلمِ
آنّ يْعيْدڪ آليْ
ۈآنّ يْهِديْنّيْ فرحة صۈتّڪ فيْ آلمِسآء ،
،
ڪنّتّ آتّحمِل آلمِ غيْآبڪ
ب صمِتّ خَجلآ
مِنّ آلدعآء بمِآ لآيْبآح
ۈلآ يْحق ليْ ،
،
آنّآ مِنّ زۈد مِآفيْنّيْ
تّمِنّيْيْيْتّڪ
فيْ آحلآمِيْ
،
مِنّ ڪثر مِآ آنّآ حڪيْتّ
صآر يْۈجعنّيْ آلـ ڪلآمِ ،
،
ۈآحآآۈل
تّنّآسيْ ذڪريْآتّيْ مِعڪ
،
ڪل مِآ جيْتّ آبحڪيْلڪ عنّ
غرآمِيْ
ردنّيْ آلحيْآ ب آخر دقيْقة
،
مِرض !
آخلآقهِمِ ۈآليْ خلقنّيْ مِرض
،
آنّآ مِنّ ڪثر مِآ آآحبڪ
ۈصلتّ لـ مِرحلة
آفدآآڪ
،
تّدريْ ۈش آقصى آمِنّيْة صرتّ
آبيْهِآ ؟
مِۈقف حلۈ يْصيْر ليْ فيْ
غيْآبڪ
،
| هِۈ مِثلهِمِ
لآ مِنّ عطيْتّهِ حنّآنّيْ
جآب
آلجرۈح
ۈقآل طب ۈتّخيرَ !
،
آشتّهِيْ آلآرتّمِآء ب آعمِآق
آحضآنّهِ
ۈآلتّشبث بهِ ب
آنّآبيْب آلحب
ف آنّ آلآبتّعآد عنّهِ ؛ يْسبب ليْ
مِرض يْسحقنّيْ . . !
لآ دۈآء ۈلآ برآء مِنّهِ ،
،
مِنّ ڪثر . . مِآ غيْرتّ فيْنّيْ
مِفآهِيْمِ !
مِعڪ شعرتّ آنّ آلحيْآة :
آبتّسآمِهِ
،
عآشقڪ
لآمِنّ طريْتّ ۈمِآعرف يْحڪيْ
ڪنّ آلسحآبة تّسلف لآ آمِطرتّ س[ خدهِ ]
ۈمِآهِۈ علشآنّ ، جرحڪ يْۈجعهِ . .
يْبڪيْ !
يْبڪيْ علشآنّ شۈقهِ . . فآض عنّ خدهِ
،
مِنّ علمِڪ . . ڪيْف آلحسآفة
يْعلمِڪ . . !
ب آنّ آلزمِنّ قآسيْ
ۈلآ فيْهِ
رحمِة
،
مِجرۈحة
ۈآرفع يْديْنّيْ لـ آلسمِآ :
يْ رب مِآعآد آقۈى
،
يْآ دنّيْآ أبسألڪ سؤآل . . !
ۈصآرحيْنّيْ \
هِۈ آنّآ . . خلۈق لـ آلشقآ !!
ۈلآ آنّتّيْ
مِآتّبيْنّيْ
،
ۈعلى شفتّيْ بقآيْآ دمِ
مِنّ جرۈحڪ |
آتّذۈقهِ ۈآبلع
آلجرح
ۈآضحڪ لڪ . . !
،
هِآڪ صدريْ ‘ ۈمِد ايْديڪ
ۈآنّزع غلآڪ
ۈديْ آرتّآ آ آ آ آح لۈ ليْلة ۈ آنّآمِ
ۈحديْ
،
- ۈآرۈح ۈآقۈل ؛
يْ حزنّيْ ڪفآيْة مِآمِضآليْ
ۈ ( ثمِ ) . .
عسآهِآ نّۈمِة آهِل آلڪهِف يْۈمِ
آنّڪ |
مِشقيْنّيْ !
،
يْآ شۈق تّڪفى لآتّخليْهِ
يْرتّآح !
يْآ شۈق |[ تّڪفى ]|
آزعجهِ فيْ
غيْآبيْ
،
تّدريْ ۈش آقصى آمِنّيْة صرتّ
آبيْهِآ ؟
مِۈقف ‘ حلۈ ‘ يْصيْر ليْ فيْ
غيْآبڪ
،
ثق آآنّنّيْ لنّ آمِد يْديْ
بأتّجآآهِڪ
ۈآنّ مِزقنّيْ آلجۈع آليْڪ . .
فآنّيْ سأربط بطنّ آلآشتّيْآق بـ
حجآرة آلفرآق
ۈلنّ آشتّهِيْ ۈصلڪ ليْ آبدآً !
،
آحتّآج آنّ آخلع
صۈتّڪ
مِنّ ذآڪرتّيْ ، آحتّآج آلف يْنّبۈع
يْتّفجر آسفل ۈجعيْ
ۈآغتّسل مِنّڪ آحتّآج ،
صيْحة ڪبرى لآنّزع رۈحڪ
مِنّ صدريْ ،
،
آلعآمِ رقمِڪ
ڪل مِآ ضقتّ آدقهِ
ۈآلحيْنّ حآل
آلبعد
بيْنّيْ ۈبيْنّڪ . . !
،
مِۈجۈعة
ۈآلمِۈجۈع يْآخيْ مِ يْبڪيْ
على ڪيْفهِ
آمِآ \ يْمِۈتّ مِنّ آلۈجع !
آۈ \ يْجرح مِۈآليْفهِ
،
تّدريْ ۈش آليْ يْقتّل آلصدق بسڪآتّ . . !
لآ صرتّ فيْ بۈحڪ
. . تّحس . .
بمِذلهِ
،
لحد يْڪلمِنّيْ ۈآنّآ ضآيْق
آلبآل
للضيْق حزة ۈآنّآ فيْ حزة
آلضيْق
،
عسى مِنّ زعلڪ يْبڪيْ مِنّ
آلضيْقة " ڪثر مِآبڪآآڪ "
غشيْمِ مِآعرف قدرڪ !
عمِآ قلبهِ مِع
عيْۈنّهِ
،
آبيْ مِنّڪ قبل تّرحل
تّعلمِنّيْ على آلنّسيْآنّ
آنّآ بنّسآڪ صدقنّيْ !
ۈلڪنّ بس
علمِنّيْ
،
دآمِيْ على بآلڪ
" فلآ هِمِنّيْ آلنّآس "
آصلآ بدۈنّڪ ! مِآبهِآ آلڪۈنّ
غآليْ
،
فِدآآعَة آللهَ . .