(( لمآإآذا فـي بعض الـإحيآإن يكره الـإنسآإن نفسة ؟! ))

الْسِلأم عليكِمْ و رحمِّـة الله و بركِـآتة . ؛

أسعِد الله صبآحكِمْ ~ مسآكم بكِل خيرْ و طـآعّـة ،

احياننا قد يصل الانسان الى منحنى طرق قد يكون اكثر مايكره هو نفسه
لا داعي للاستغراب فتلك حقيقة دامغه ،ان يكون الانسان ضد نفسه او بالاحرىكآإره نفسه ؟!!

آسئله ! ، ولكنه بحاجة الى اجابة صادقه

لمآإآذا فـي بعض الـإحيآإن يكره الـإنسآإن نفسة ؟!

وهل فـِي مره حسيت بهآإآ الـإحسآإس ؟ ياترى شو السبب !!

وهل فعلا الـإنسآإن يوصل لمرحلة يكره نفسه ؟! <<

وبعد هل هالكره يكون مستمر عنده ولـإ مجرد فتره وتزول ؟!!

بانتظآإر آرائكم

أنا أحيانا أكره اللحظه أو الموقف اللي فيها

لكن ما وصل فيني الحد إلى أني أكره نفسي

ومثل ما يقولوا :

أن يحتقرك الناس خير من أن تحتقر نفسك ولا تثق بها

فيه ناس يوصلوا للأسف إلى هذه المرحلة

لأسباب .. أهمها أسباب عائلية

أو اسباب متعلقة بالشخص نفسه

يعني أحيانا انسان يكره نفسه

بسبب عله فيه

يعني مثل مرض أو أنه معاق

فيصل إلى أنه يكره نفسه ويكره الحالة اللي عليها

وهذا بسبب ضعف الايمان بالله

وشي أسباب متعلقة بالفشل

يعني إذا كان الشخص دائما يفشل في أشياء أو أقول لا يحالفه الحظ في النجاح

يصل إلى مرحلة أنه يكره نفسه

وأسباب متعلقه بالمشاكل العائلية

لأن المشاكل العائلية هي أكبر شي يدمر نفسية الانسان

آسف على الإطالة

والله يوفق الجميع

وأشكرك اختي على الموضوع

سلمت يداك

انا اوافق اخوي الوسيم

الانسان احيانا يصل الى مرحلة من الحزن والهم ما تجعله يكره ذالك الشي الذي سبب له هذا الهم والحزن

ولكن الامر قد يصل الى كره النفس احيانا وهذا ناتج من ظعف الايمان بالله

انا شخصيا امر بمواقف قد اندم عليها واتحسر لحدوثها ولكن بعد فترة من الزمن انسى ما حادث واتركه خلف ظهري

نعنة النسيان هي من اعظم نعم الله على الانسان

فلو لم يوجد النسيان لبقية الاحزان والهموم
في ذاكرة الشخص الى ان تقتل فيه رغبة الحياة

وتطفي فيه كل مصابيح الامل والتفائل

هذي امور تمر بكل انسان ولكن يختلف التعامل معها من شخص لشخص

فهنالك من يتعامل معها بطريقة سلبيه وتصل به الى كره الذات وكل شي في هذه الحياة

وهنالك من يتعامل معها بطريقة ايجابية

فيستنبط منها الفائدة ويرمي بالباقي في مزبلة الماضي

دائما عندما تعرض الذات تواصلها وتبعد كل البعد عن ذاك الوجدان الانسان توجد الثغرات التي تصنع ذالك المغيب الحاضر الذي تتوه فيه الذات وتعلن صفقات الثني عن مسارات تراجيديا تلك الحياه ..
عندها يسترسل النواح وتهدي بؤر الاعين تلك الدموع بل وتغزو جيوش الضياع تلك المملكه عقما كان ام مولدا وجدانها ..

فهنا يكره الانسان نفسه ومن حوله ~~

شاكرا لكي الطرح النقاشي الذي يسرد واحده من طغيات الذات ووجدانها الانساني ..
دمتي في حمى الاله